1- الدببة القطبية ليست بيضاء !!
بالتأكيد، الدببة القطبية تبدو بيضاء، ولكن لونه الأبيض قد يخدعك ، شعر الدب الخارجي (وتسمى الشعيرات) هي في الواقع مسامات ، والفروة عديمة اللون حقا، فلماذا الدببة القطبية تبدو بيضاء؟
بالتأكيد، الدببة القطبية تبدو بيضاء، ولكن لونه الأبيض قد يخدعك ، شعر الدب الخارجي (وتسمى الشعيرات) هي في الواقع مسامات ، والفروة عديمة اللون حقا، فلماذا الدببة القطبية تبدو بيضاء؟
داخل كل شعرة من شعيراته جيب أجوف من الهواء. عندما يضرب ضوء الشمس معطف الدب القطبي الخارجي ، كل من الأطوال الموجية للضوء ترتد قبالة هذه الجيوب الهوائية، مما تسبب ظهور الدب باللون الأبيض .
ولكن حتى هذه النظرة الكلاسيكية يمكن ان تتغير. اعتمادا على الوقت من السنة، والموقف من الشمس، يمكن للدببة القطبية أن تبدو صفراء، وكذلك اللون البني أحيانا ،
ومع ذلك، إذا حلق كل ذلك الفراء ولا ينصح بذلك ، فسوف نكتشف أن لون الدب القطبي الحقيقي ليس أبيض بل أن جلده هو في الواقع أسود ، وهذا الجلد الأسود يمتص الحرارة من الشمس، والتي تحافظ على دفئ الدب في المناخ في القطب الشمالي البارد.
2- أنها يمكن أن تسبح دون توقف لأكثر من أسبوع !!
الدببة القطبية لديها بعض المهارات الخطيرة في السباحة والتي وضعت أمهر السباحين في ذهول متواصل وإحساسهم بالعجز تجاه مهاراتها في السباحة .
الدببة القطبية تستطيع قطع مسافة 10 كم (6 ميل في الساعة) في المحيط ، قارن ذلك بأمهر السباحين تجده لا يذكر .
بالإضافة إلى السرعات العالية في السباحة ، يمكن للدببة القطبية في المتوسط أن تسبح دون توقف لمدة 100 كيلومترا (62 ميلا). وبينما تم تسجيل بعض الدببة القطبية بقدر 321 كيلومترا (200 ميل) بعيدا عن الشاطئ، وكان رقما قياسيا في نهاية المطاف للسباحة لمسافات طويلة إذ سجل ذلك الرقم في عام 2011 وذلك بعد ذوبان الجليد وذهاب الدببة لصيد الفقمات.
وسجل رقم قياسي آخر لدب قطبي آخر وهي أنثى مع شبلها عبر بحر بوفورت لإيجاد منزل جديد إذ سبحت 680 كيلومترا (426 ميلا) على مدى تسعة أيام، لكن الشبل مات في الطريق أما الأم فعندما وصلت الأرض الجديدة كانت قد فقدت 22 في المئة من وزنها ، و كان إنجازا للإعجاب وشهادة للدببة القطبية في السباحة .
الدببة القطبية لديها بعض المهارات الخطيرة في السباحة والتي وضعت أمهر السباحين في ذهول متواصل وإحساسهم بالعجز تجاه مهاراتها في السباحة .
الدببة القطبية تستطيع قطع مسافة 10 كم (6 ميل في الساعة) في المحيط ، قارن ذلك بأمهر السباحين تجده لا يذكر .
بالإضافة إلى السرعات العالية في السباحة ، يمكن للدببة القطبية في المتوسط أن تسبح دون توقف لمدة 100 كيلومترا (62 ميلا). وبينما تم تسجيل بعض الدببة القطبية بقدر 321 كيلومترا (200 ميل) بعيدا عن الشاطئ، وكان رقما قياسيا في نهاية المطاف للسباحة لمسافات طويلة إذ سجل ذلك الرقم في عام 2011 وذلك بعد ذوبان الجليد وذهاب الدببة لصيد الفقمات.
وسجل رقم قياسي آخر لدب قطبي آخر وهي أنثى مع شبلها عبر بحر بوفورت لإيجاد منزل جديد إذ سبحت 680 كيلومترا (426 ميلا) على مدى تسعة أيام، لكن الشبل مات في الطريق أما الأم فعندما وصلت الأرض الجديدة كانت قد فقدت 22 في المئة من وزنها ، و كان إنجازا للإعجاب وشهادة للدببة القطبية في السباحة .